أشبال ترجي مستغانم-قعبس أيمن”أمنيتي النجاح في مشواري واللعب للمنتخب الوطني  “

قعبس ايمن
Share on facebook
شارك
Share on email
بريد
Share on print
طباعة

مدرسة ترجي مستغانم التي أنجبت العديد من اللاعبين في الزمن الجميل لعبوا في القسم الاول على غرار ديس ، بلحول  ،جندر ،عمران ، محمد رابح ،هني طواولة ، كراودة و براهيم بن زازة الذي يحمل الوان إتحاد العاصمة والبقية بالإضافة إلى إلتحاق كل من خريجي المدرسة عمران بالفئات الشبانية للأمسيو، رشيد جندر بالياسما و بلبشير اسلام بالأمسيا ما يؤكد بان المدرسة ماتزال بخير في مختلف  الفئات الشبانية كل حسب منصبه فقط  تحتاج  إلى العناية و المتابعة المستمرة والتكوين الصحيح  من قبل المشرفين والأطقم الفنية المتعاقبة والتي تواصل عملها في التكوين القاعدي و كعينة التي تضاف أسماء أخرى متوسط الميدان الهجومي قعبس أيمن المعروف في وسط زملاءه باسم رياض من  فئة أقل من 17 سنة الذي  تحدث عن رغبته و امنيته كباقي أقرانه في مثل هذا السن و  نقاط أخرى في هذا الحوار .

قدم نفسك الجمهور الرياضي ؟

انا من مواليد 2جانفي 2007 لاعب فئة اقل من 17 سنة للترجي أنشط  في منصب و سط ميدان هجومي تلميذ بثانوية محمد أوكراف بمستغانم .

كيف كانت بداية مسيرتك الرياضية ؟

بداية مشواري في رياضة كرة القدم من البداية إلى اليوم في مدرسة فريقي الحالي من البراعم إلى الأشبال هذا الموسم .

كيف تقيم  مشوار الفريق بعد مرور 14 جولة ؟

مشوار فريقنا بعد اربعة عشر جولة مقبول وحسن في أكثر الحالات رغم بعض التعثرات كباقي الفرق  ولم تكن متأخرين في الترتيب ايضا

نملك تعداد في المستوى بأسماء لاعبين هذا يكمل عمل الاخر .

كيف تنظر إلى الجولات المتبقية من المنافسة ؟

الإجتهاد كمجموعة لتقديم  افضل مردود فوق المستطيل الأخضر و تحقيق أفضل النتائج لإنهاء الموسم ضمن المراكز الاولى.

بالنسبة اليك هل انت مقتنع بما تقدمه للفريق ؟

الثقة التي وضعها الطاقم الفني  بقيادة الشيخ لعرج و بلوفة في شخصي كلاعب أساسي تحفزني دائما تقديم ما هو افضل .

ماهي الرغبة التي تتمنى تحققيها في المستقبل القريب ؟

هو النجاح في مشواري الرياضي من بوابة الفريق الأول وتقمص الالوان الوطنية التي تبقى حلم جميل  لكل لاعب.

ما هو الفريق الذي تتابعه واسم لاعبك المفضل؟

البارصا في البطولة الأوروبية ترجي مستغانم داخل الوطن أما اللاعب رياض محرز  .

بماذا تريد ان نختم هذا الحوار؟

البداية لا أنسى فضل الوالدين الكريمين في مشواري الدراسي والرياضي معا و أولاد العم محمد ، جمال و سيد أحمد وعلى هذه الإلتفاتة الطيبة منكم و بالمناسبة أحيي كل المدربين السابقين ايضا.

 ح.رضوان