مباشرة بعد نهاية مباراة الجيل الصاعد بن داود التي انتهت بنتيجة سلبية كما هو معلوم غادر أربعة ركائز الذين أصبحوا يخوضون المنافسة وهم أوفياء للفريق وهم على التوالي الحارس هشام مخلوفي ، محمد بومليت و يحياوي جمال و قضايا رضا ويعتبرون من أبناء الفريق ما عدا اللاعب قضا رضا حيث أصبحوا غاضبون رفقة أعضاء الطاقم الفني المشكل من المدرب بعوش الجيلالي ومدرب الحراس زحاف مختار وهذا بسبب عدم اقتراب منهم ولو مسؤولا في الفريق أو ممثل عن البلدية للحديث معهم ورفع معنوياتهم بدون أن نتحدث عن المستحقات المالية التي يدينون بها للفريق .
مسؤولية ما يحدث يتقاسمها الجميع
بالعودة للوراء فإن مسؤولية ما يحدث في الفريق يتحملها كافة المسيرين دون استثناء والوضعية المزرية التي وصل إليه الفريق أدخلت هذا الفريق في دوامة وهو حاليا يصارع في ضمان البقاء لاسيما فإن الحظوظ ستتلاشى أن خسر الفريق في محلية شباب الأمير عبد القادر في الجولة المقبلة .
محمد .ش