اشتهر النجم الأرجنتيني، ليونيل ميسي، طوال مشواره بتميزه الشديد في تسديد الركلات الثابتة، سواء مع فريقه السابق برشلونة أو منتخب بلاده.
إلا أن مواجهة باريس سان جيرمان ومانشستر سيتي، في الجولة الثانية لدوري أبطال أوروبا، أثبتت أن حال “ليو” انقلب رأسا على عقب.
ففي الدقيقة (90+1) من المباراة، استعد رياض محرز لتسديد ركلة حرة على حدود منطقة الجزاء، آملا في تقليص النتيجة لصالح الفريق الإنجليزي.
وهنا أسرع ميسي ليفترش الأرض خلف الحائط البشري المكون من لاعبي باريس، ليقطع الطريق على النجم الجزائري في توجيه لدغة، لطالما أسقط بها الأرجنتيني خصومه مع برشلونة.
Post Views: 140