من مونديال 2014 بالبرازيل الى التتويج بالكان عام 2019 ، إلى خيبات متتالية أبرزها الإخفاق في التأهل إلى كأس العالم في مناسبتين، ثم الخروج المؤلم من الدور الأول في آخر كأس إفريقيا.
وعندما سألته عن معنى عودة المنتخب بعد غياب دام 12 سنة، قال: “الأمر لا يتعلق بالسنوات، بل بتلك المشاعر الحزينة التي رافقتنا… تلك التي جعلتني في كل مرة أخرج لأعتذر، مرددًا دائمًا: «شعب، لا جمهور».”
قد يختلف معي البعض، لكنني أرى أن ماندي من بين أفضل قادة المنتخب الوطني في السنوات الأخيرة.
صحيح أن الأداء يتأثر بعوامل كثيرة، منها التقدم في السن، لكن وطنية ماندي تبقى أسمى من كل جدال… وأصدق من كل شك
Post Views: 52

