كيف لعبوا ضد أهلي البرج

كيف لعبوا
Share on facebook
شارك
Share on email
بريد
Share on print
طباعة

ليتيم

عدا الهدف الذي تلقاه في خمس الدقائق الأخيرة من الشوط الأول يمكن القول أن إبن مدينة خنشلة لم يختبر تقريبا في جل فترات اللقاء ما عدا فرصة للزوار و التي كانت في الد 82 و عرف كيف ينقذ مرماه من هدف قاتل.

حميدي

تحرك كالعادة في الهجوم لمحاولة مساندة رفقائه و في نفس الوقت غامر بترك مكانه في الرواق و هو ما تسبب في هدف الزوار خاصة و أن صاحب التوزيعة العرضية التي جلبت الهدف في توقيت حساس و مع هذا أدى مباراة مقبولة على العموم.

مكاوي

عودته لم تكن موفقة و بدى عليه عدم القدرة على مسايرة إيقاع المباراة ووجد صعوبات في إمتصاص هجمات الزوار خاصة في المرحلة الأولى  حيث إضطر الطاقم الفني لتعويضه في منتصف المرحلة الثانية بعد عجزه تقديم الإضافة.

بلقروي

كان في راحة تقريبا في جل فترات اللقاء حيث لم يختبر سوى في بعض الفرص و التي كانت قليلة و لا يتحمل مسؤولية،كما حاول في الدقائق الأخيرة الصعود  لمساندة رفقائه في تسجيل هدف الفوز لكن الحارس متحزم أحسن خطفها.

مصمودي

كالعادة لعب دور مدافع و في نفس الوقت مهاجم حيث وجد صعوبات في إختراق الخط الخلفي و كاد قبل نهاية الشوط الأول تعديل النتيجة لكن رأسيته مرت فوق العارضة.

لقرع

بدا متسرعا في بعض  تدخلاته و التي كانت عشوائية خاصة الشوط الثاني و تمكن من تسيير الوسط بنجاح رغم تركه الفراغات خاصة على مستوى الأروقة و يكفي أنه لعب كالعادة بحرارة.

بوطيش

أدى شوط أول متواضع حيث وجد صعوبات في تطبيق نصائح الطاقم الفني ورغم أنه معروف بحسن كسر محاولات الفريق الزائر لكنه وجد صعوبات قبل إستبداله في منتصف الشوط الثاني.

بلومي

على غير العادة لم يقدم ما كان منتظر منه حيث وجد صعوبات في تخلص من حراسة مشدادة حيث لم تكن له محاولات حقيقية للتهديف و لم يشكل مصدر خطر و كان معزول في جل الفترات اللقاء  قبل  تغيره ما بين الشوطين.

ملال

رغم أنه تمكن من تعديل النتيجة في الدقيقة الأخيرة عبر مخالفة ثابتة و حرر بها زملائه إلا أنه لم يقدم أداء كبيرا حيث لم يظهر  كما ينبغي و غير مرّكز فوق المستطيل الأخضر حتى أنه وجد صعوبات كبيرة في تسيير المباراة و يمكن القول أن إبن معسكر قدم واحدة من أضعف المباريات منذ بداية الموسم.

متراني

كان الغائب الحاضر و لم يشكل مصدر خطر على دفاع الفريق الزائر إلى درجة أنه سقط في فخ التسلل خمس مرات خاصة في الشوط الأول و هذا دليل أنه إفتقد للتركيز و عدم إيجاد الحلول لتهديد الخصم و خلق فرص للتهديف.

قنينة

كان شبح فوق الميدان حيث ظهر تائه و غير قادر على خلق الفرص أو على الأقل تقديم كرات لرفقائه حيث إفتقد للتركيز و عجز على فرض نفسه رغم أن الطاقم الفني منح له الفرصة لكنه لم يستغلها قبل تغيره في منتصف المرحلة الثانية.

صيام،عزماني،بن تيبة ، قرتيل

الأول دخل في بداية المرحلة الأولى حيث أنعش القاطرة الأمامية و هدد حارس البرج كما قدم كرات لم تستغل،فيما الثاني دخوله كان مهم بالنظر لكونه منح عدة توزيعات عرضية من جهة اليسرى شكلت مصدر خطر على الدفاع البرايجي،نفس الشيء ينطبق على الثنائي الأخير الذي ساهم في الضغط و كاد بن تيبة تعديل النتيجة بمجرد دخوله حيث أن التغييرات أعطت ثمارها.

م.زينو

المفردات الأساسية: , , ,