كل المؤشرات توحي أن الفضائح والمهازل قد تتواصل للمرة الثانية تواليا في بيت القلعة الزرقاء بسبب عدم قدرة القائمون على شؤون الفريق في جلب إجازات اللاعبين فلغاية الثلاثاء في الصبيحة لم يتحرك أي مسؤول فيما يخص هذه القضية ناهيك عن صمت السلطات المحلية فيما يخص ذلك وعدم التدخل الأمر الذي قد يحرم الفريق من خوض محلية الكرمة برسم الجولة الثانية.
يحدث هذا في فريق فقد بريقه بفضل ما وصل إليه ويتحمل كل مسؤول لديه ضلع بما وصلت إليه لوما وما يدل على تعفن الأوضاع داخل الفريق هو أن التحفظات التي سجلتها لجنة تأهيل الملاعب لم يتم الانطلاق العمل فيها فيما يخص المرشات على مستوى غرفة ملابس ملعب كربوسي منور وإصلاح دكة البدلاء .
محمد .ش
Post Views: 81