مرة أخرى لم يفلح مشعل سيدي الشحمي من تحقيق الفوز هذه المرة سقط الفريق داخل الديار أمام ضيفه اتحاد مستغانم بهدف دون رد عقد كثيرا من وضعية الفريق في سلم الترتيب وأصبحت الوضعية في سلم الترتيب لا تبعث عن الارتياح تماما بما أن الفارق بينه وبين أصحاب المؤخرة استقر فقط في حدود نقطة واحدة بالمقابل صبت مجموعة من الأنصار غضبها على الجميع بفضل ما وصل إليه الفريق.
سياسية ” الترقيع ” وراء ذلك
نعود للوراء قليلا وما يحدث للفريق من نتائج سلبية للغاية لا تبعث تماما على الارتياح هو سياسية الترقيع في كل مرة حيث اجمع من يعرفون خبايا الفريق أن عملية الإستقدامات كانت فاشلة بجلب بعض الأسماء لا تقدم الإضافة حسبها ناهيك عن غياب التحفيزات المالية التي ترصدها الإدارة متمثلة في منح المباريات كلها ساهمت في ما وصل إليه فريق كبير بحجم مشعل سيدي الشحمي .
محمد .ش
