كيف تجري تحضيراتكم؟
التحضيرات الحمد لله تجري في ظروف حسنة تعداد اللاعبين إكتمل فيما يخص اللاعبين المصابين لدينا لاعبين إثنين هما عمر زقاي وهلال محمد سعيد فيما يخص الأسبوع المقبل إن شاء الله سيندمجون معنا في المجموعة إن شاء الله.
لو نعود إلى مرحلة الذهاب، كيف تقيمها؟
الحمد لله مرحلة الذهاب لو نتكلم عليها ونتحدث عليها من الجانب البدني أتكلم على دوري أو عملنا الحمد لله العام والخاص شاهد الفريق كيف أنهى مرحلة الذهاب الدليل على ذلك العيادة لم يكن فيها إصابات طيلة مرحلة الذهاب لم تكن فيها إصابات عضلية كثيرة التي جعلت اللاعبين يغيبون عن الميدان الحمد لله أنهوا في أحسن الأحوال.
الجانب التقني مثل العام والخاص يعلم ماذا يحدث في بيت الوداد لدينا لاعبين شبان الذين نعتمد عليهم ونضع فيهم الآمال نقص الخبرة هو الذي جعلنا نضيع مقابلات التي ذهبت أمام أعيننا عاديا، النقاط الثلاثة التي كانت لدينا وضاعت في الدقائق الأخيرة من عامل الخبرة التي تنقص اللاعبين الحمد لله على ما أظن نتدارك الأمور في مرحلة العودة إن شاء الله ونعوض الشيء الذي ضاع إن شاء الله.
كيف ترى مرحلة العودة؟
نحن والله متفائلين خير بالرغم من أنها لن تكون سهلة مثلما نعلم جميعا مرحلة العودة تظهر فيها أمور كثيرة فرق كثيرة تطمح لضمان البقاء ومن يلعب الصعود تلعب الصعود الضغط سيكون كبير على اللاعبين.
نحن نتمنى إن شاء الله اللاعبين يكونوا على قدر المسؤولية ولا يتأثرون بالضغط الذي سيكون عليهم نحن نتمنى نخرج من المرحلة هذه المتواجدين فيها في أسرع ما يمكن الجولات الأولى إن شاء الله نضمن بقاءنا ونسير رويدا رويدا بالعقل وإن شاء الله نحن لدينا كل مباراة نلعبها يجب أن نلعبها مباراة نهائية والشيء الذي ينقصنا كثيرا داخل الديار لا يجب تضييع النقاط.
الفريق سيجري تربص، ماذا تتوقعون منه؟
نحن عندما وضعنا المخطط نحن نتفاءل خير في هذا التربص نرفع من وتيرة العمل المجموعة ستكون مكتملة بإذن الله وإن شاء الله نحن نتمنى هؤلاء اللاعبين الغير مؤهلين يكون قد وصل تأهيلهم لإعطاء دعم إضافة إلى المجموعة وإن شاء الله بالنسبة للتحضير الذي حضرناه إن شاء الله يكون على أحسن ما يرام.
حظوظ الفريق تبقى قائمة؟
بكل تأكيد الحظوظ تبقى قائمة نحن هنا إلى غاية المقابلة الأخيرة وحتى الدقيقة الأخيرة إن شاء الله وما نتمناه نحن إن شاء الله بقاءنا يكون قد ظهر قبل الجولات الأخيرة لكي إن شاء الله نعمل للموسم المقبل إذا أحيانا الله.
جمال. ع