غادرت الوداد في وقت كان ينتظر أن يتم الإحتفاظ بك، ما السبب؟
غادرت الوداد مرغم كان بودي البقاء في الوداد وأحضر للموسم الذي بعده لكن رغبة المسيرين لم تكن نيتهم سليمة لا يعقل بعد تحقيقنا الصعود المدرب يدين بأكثر من خمسة أشهر أجرة شهرية أقول أكثر من خمسة أشهر ونصف شهرية التي أدين بها للفريق.
لكن أنا صبرت على الفريق حتى نهاية الموسم بما أنه كان يوجد في ضائقة مالية العام والخاص يعرفها لكن بعد نهاية الموسم لم أستطع المطالبة بمستحقاتي أعرف بأنه الإعانات لم تكن موجودة لكن بعد سماعي دخول إعانة مليارين عندما رأيت دخول الأموال إتصلت بهم من أجل منحي مستحقاتي أكدوا لي على (تقسيمها) منحك النصف وتدين بالنصف الآخر.
وهذا الذي لم أتقبله بمنحي النصف وأدين بالنصف وأنا حققت مبتغاي وصعدت الفريق طالبة بمنحي القديم والصبر عليكم بالجديد نصفي القديم والصبر عليكم بالجديد أكدوا لي أنه ليس لدينا الأموال يا هل ترى مليارين تدعمت وليس لديك أموال إضافة منحة الصعود لم أتحصل عليها هذه أولا التي كنا إتفقنا عليها إضافة منحة إتحاد بلعباس الذي العام والخاص المنحة التي كانت ستون مليون ثم رجعت خمسين مليون وبعدها تحصلت على عشرة ملايين منحة بلعباس.
إذن هنا أعتبرتها نقص من قيمتي الناس لم تفعل ما فعلته العام والخاص يعرفني ماذا قدمت للفريق من تضحيات وليس بالسهل نقل مقابلة من (فيلاج) من بن داود من مقرهم تنقلها إلى ملعب زبانة العبد الضعيف أنا نقلتها أين كانت التذاكر المناصرين كانت أربعة آلاف تذكرة أرجعتها عشرون ألف تذكرة وفي الأخير تلقى هذا المصير لم أتقبله هذا من ناحية.
من ناحية ثانية من ناحية الإستقدامات لا أحد إتصل بي أكد لي أننا نقوم بالإستقدامات هم من قاموا بالإستقدامات وحدهم لم يتصلوا بي للتشاور معي في الإستقدامات إذن إنسحبت في صمت وفريق وداد تلمسان وبالأخص المدينة وأنصارهم أتمنى لهم كل الخير لم أرى منهم حتى موقف سلبي قضيت موسم جيد ذكرى جيدة لكن من ناحية المسيرين لم يكونوا معي رجال لا من حيث المعاملة الأخيرة الناس تغيرت لكن الأنصار والمدينة تبقى دائما ذكرى جميلة في مشواري الرياضي.
ستخوض تجربة جديدة مع فريق جديد الذي هو فريق إتحاد بلعباس، كيف ترى هذه التجربة الجديدة؟
ماذا أقول لك أظن الموسم الماضي كان يجب عليهم واحد منهم يصعد أين كان التنافس مشتد حتى المقابلات الأخيرة أظن الحظ كان معنا أقول أن الحظ كان معنا أين إستطعنا الظفر بورقة الصعود يعني الذي لم يصعد هو الخاسر الحمد لله الفريق الذي كنت أشرف عليه هو الذي صعد أتمنى إن شاء الله حظ أوفر هذا الموسم لبلعباس من أجل العودة لأن فريق بلعباس أو سريع غليزان كلهم فرق مكانتهم ليس في القسم الوطني الثالث مكانتهم في القسم الوطني الأول نحن نحضر على قدم وساق حتى يكون تحضيرنا حتى هذا الفريق يستطيع العودة لمكانته الأصلية.
يعني هدفكم يبقى الصعود؟
الموقف يفرض نفسه لا تستطيع فريق مثل هذا تطلب منه اللعب البقاء مع أندية بإحتراماتي لكل الأندية التي ليس لديهم نفس الكاريزما ونفس الخاصيات هذه الفرق.
وعن الرسالة؟
الرسالة الذي أقوله أطلب من أنصار الوداد يسامحونا الذين لم نبقى معهم وأتمنى لهم حظ أوفر والمزيد من التألق وعودة الفريق في أسرع وقت إلى القسم الوطني الأول التي هي مكانته الأصلية أما فيما يخص المسيرين أنا أجيبهم بكلمة واحدة وأقول لهم حسبي الله ونعم الوكيل فيكم فقط.