سوفي
قدم مباراة محترمة أنقذ فريقه من ثلاثة أهداف محققة بروزه حفز زملائه على مواصلة الضغط على الفريق الزائر و بالتالي أكد أحقيته في اللعب كأساسي منذ بداية البطولة.
خذير
إكتفى بشوط واحد حيث ظهر تائه و غير قادر على مسايرة الإيقاع و ما زاد الصعوبة في امتصاص محاولات لاعبي الفريق الزائر هو عدم قدرة على مسايرة الإيقاع حيث أستبدل بين الشوطين.
مكاوي
ظهر بوجهين في الشوط الأول ظهر غير مركز ووجد صعوبة في إيقاف جابو الذي أسال عرق البارد لكن في الشوط الثاني لعب بشكل جيد و لم يغامر في الهجوم حتى يتجنب الهجمات المرتدة للزوار.
نعماني
عودته كانت موفقة بالنظر للمردود الجيد الذي قدمه ابن البليدة حيث برز بشكل ملفت للانتباه في الكرات العالية و لم يرتكب هفوات داخل المنطقة و بالتالي كان صمّام الأمان في الخط الخلفي.
خالي
لعب بشكل جيد بخبرته عرف كيف يكسر المحاولات سواء في الأروقة أو في الكرات العالية حيث لم يرتكب الهفوات و أحسن التمركز و تارة كسر تسلل لاعبي الفريق الضيف.
لقرع
قدم ابن تيارت أداء في المستوى خبرته ساهمت في امتصاص محاولات لاعبي وسط الميدان كما تفوق في الصراعات إلى درجة أن أنه أقلق زميله السابق بوطيش الذي عانى منه في جل فترات المباراة.
بونوة
على غير العادة لم يقدم الأداء الذي كان يتوقعه مدرب مولودية حيث لعب بدون تركيز و عجز على نقل الخطر إلى دفاع الزوار كما لم يحسن غلق منافذ في منتصف الميدان حيث أدائه كان تحت المتوسط.
قنينة
في الشوط الأول كان الغائب الحاضر لم يشكل مصدر قلق على دفاع الفريق الزائر لكن في الشوط الثاني تحرك على رواق الأيسر و مول رفقائه بعرضيات لم تستغل بشكل منتظر منهم قبل أن يترك مكانه في خمس الدقائق أخيرة
بوقطاية
لم يقدم ما كان منتظر منه حيث كان تائه و غير مركز و سقط مرارا في فخ التسلل كما فوت على فريقه التسجيل و قتل مباراة في الد 72 عندما انفرد بالدفاع و كان وجه لوجه مع الحارس ضيع هدف فوز. حيث تم تغييره في خمس دقائق الأخيرة.
جعبوط
تحرك كالعادة بسرعته حاول تهديد دفاع الوفاق بدون أن يشكل مصدر قلق في المقابل كان يعود إلى الوراء من اجل مساعدة زملائه حيث أدائه كان متوسط لكن كان يفتقد لتركيز في بعض فترات المباراة .
شاذلي
و احد من اللاعبين القلائل الذي برز بشكل كبير في الكلاسيكو ضد الوفاق حيث استرجع كمية كبيرة من كرات طيلة تسعين دقيقة حيث لعب بحرارة كبيرة و كان ابن غليزان في المستوى طيلة مجريات مباراة.
علاتي، بلمختار، إدادان
الأول دخل بين الشوطين حيث ساهم هجوميا و كان قادر على التسجيل لولا حارس الوفاق الذي انقد مرماه ، فيما الثنائي بلمختار و إدادان كان في خمس الدقائق الأخيرة غير قادرين على تغير نتيجة لسبب واحد أنهما وجود صعوبات في اختراق الدفاع الوفاق الذي عاد إلى الوراء لحفاظ على النقطة المحققة.
م.زينو