كيف لعبوا أمام سكيكدة

كيف لعبوا
Share on facebook
شارك
Share on email
بريد
Share on print
طباعة

ليتيم

قدم مباراة جيدة و أنقذ مرماه من أهداف محققة و في الشوط الأول تصدى لثلاث فرص حقيقية للتسجيل كما ساهم في المرحلة الثانية في المحافظة على شباكه نظيفة رغم كمية محاولات الفريق المحلي و التي إصطدمت بحنكة و خبرة إبن مدينة خنشلة.

حميدي

كالعادة كان سما قاتلا في الجهة اليمنى حيث كان قويا في إسترجاع الكرات من الجهة اليمنى دفاعيا و ساند رفقائه في  الهجوم و قدم مباراة في المستوى و أثبت مدافع المولودية أنه يبقى قطعة أساسية في تشكيلة المدرب مضوي.

عزماني

لعب دور المدافع الذي يمتص كل المحاولات في جهته رغم أنه في بعض المرات عانى من تحركات مهاجم  الفريق المحلي و إبن وهران حميدي وليد و رغم ذلك أدائه كان مقبولا على عموم.

مصمودي

لم يجد صعوبات كبيرة في المرحلة الأولى حيث كان في راحة بالنظر لكون المنافس لم يخلق محاولات حقيقية للتهديف لكن في الشوط الثاني أنقذ مرماه من محاولات حقيقية للتسجيل خاصة في العشرين دقيقة الأخيرة و تفوق على أخطر مهاجم في الفريق.

لقرع

قدم إبن مدينة تيارات مباراة كبيرة حيث تفوق في الصراعات و لم يترك مساحات للاعبي وسط الفريق الخصم و إمتص كل محاولات الخصم و كان قويا في اندفاع حيث خبرته و حنكته ساهمت في تقديم أداء أفضل.

بوطيش

نفس الشيء ينطبق على اللاعب السابق لجمعية وهران و الذي كان في يومه و ساهم بشكل كبير في فوز فريقه حيث أغلق كل منافذ الجهة اليمنى و حاول في نفس الوقت مساندة الخط الخلفي في الكرات العالية.

بلقروي

أدى دوره كما ينبغي و كان قويا في الكرات العالية كما لعب برازنة قبل أن يستبدل في منتصف الشوط الثاني بسبب إصابة على مستوى الأربطة المقربة.

متراني

تحرك في كل الإتجاهات  و خلق متاعب على دفاع الفريق المحلي و كانت له بعض الفرص لم يستغلها بشكل جيد و مع هذا قدم مباراة في المستوى و يكفي أنه هو مسجل الهدف الوحيد في توقيت جيد قبل أن يترك مكانه قبل نهاية المباراة بعشر دقائق.

صيام

قدم مباراة كبيرة و كان مصدر خطر حقيقي على  الأروقة و يكفي  أنه قدم كرة على طبق لزميله متراني و الذي سجل هدف الفوز حيث أن عودته كأساسي حفزته على تقديم إضافة لفريقه قبل أن يستبدل في الدقائق الأخيرة.

قنينة

على غير العادة لم يقدم مباراة كبيرة حيث إفتقد للتركيز حتى أنه كان أناني في بعض المحاولات و المفترض أن يمرر فيها لرفقائه حيث أن الإعتماد على اللعب الفردي جعل المدرب يقوم  بتغييره قبل نهاية المباراة.

بلومي

أقلق دفاع رواق المنافس و كانت له محاولات لم يستغلها بالنظر لإفتقاده الحنكة و البرودة في كيفية تجسيد تلك الفرص في الشباك حيث قدم مردودا مقبولا قبل أن يترك مكانه في الدقائق الأخيرة.

بن عمار،قرتيل ،بن تيبة بن عمارة و مكاوي

الأول دخل في الد 60 مكان بلقروي المصاب حيث أن دخوله كان مفيدا و أنقذ مرماه من هدف محقق في الدقيقة الأخيرة فيما الثنائي الثالث و الثالث دخولهما كان في الد 70 من أجل تعميق الفارق عبر محاولات معاكسة أما الثنائي الباقي فدخل من أجل إستهلاك الدقائق الأخيرة.

م.زينو

المفردات الأساسية: , , ,