ليتيم
قدم مباراة كبيرة و ساهم في فوز فريقه بالنظر لكونه تمكن من صد ركلة جزاء للمحليين و التي كانت وراء فوز فريقه بداربي الغرب حيث كانت منعرج المباراة.
حميدي
كالعادة لعب الدور مدافع الرواق و في نفس الوقت مهاجم تحرك و كاد مرارا التهديف لولا التسرع و عدم التركيز داخل منطقة الفريق المحلي حيث أدى ما عليه.
مكاوي
عودته كانت موافقة في جل فترات اللقاء حيث خبرته ساهمت في الظفر بكامل الزاد و من جهته أغلق المنافذ ، كما ساهم في بعض الكرات العرضية التي شكلت مصدر خطر على دفاع الفريق المحلي خاصة في الشوط الثاني.
بن علي
وفق بشكل كبير في مهمته حيث لم يجد صعوبات مع زميله فغلول حيث لعب بذكاء و تجنب الاحتكاك بلاعبي الفريق المحلي حيث تدخلاته كانت مثالية في جل فترات المباراة.
فغلول
قدم ما عليه و أثبت ابن مدينة مستغانم أنه يجيد أنه اللعب في كل المناصب لم يجد صعوبات أمام لاعبي الوداد و عرف كيف يمتص كل محاولات الفريق المحلي بدون ارتكاب أخطاء ، حيث أدى مهامه على أكمل وجه.
بن عمارة
كالعادة عرف كيف يستحوذ الكرات بذكاء و لم يترك المبادرة للمحلين كما كان يعود للخلف لتأمين الخط الخلفي و عدم ترك الفراغات حيث قدم ما عليه و خبرته ساهمت في الفوز في المباراة.
بوطيش
لعب بحرارة كبيرة و امتص كل المحاولات في وسط الميدان حتى تدخلاته كانت “نقيّة” لم يرتكب أخطأ حيث أدائه كان جيدا و عرف كيف يغلق خاصة في الشوط الثاني.
متراني
تحرك بدون كرة شكل الخطورة بسرعته و لم يحسن استغلال بعض المحاولات التي لم يتمكن من تجسيدها ، كما جرب بالتسديدات من بعيد وجد حارس الفريق المحلي صعوبات في إخراجها.
صيام
قدم مباراة جيدة لعب دور المدافع و المهاجم على الرواق كانت له محاولات لكن افتقد للتركيز و يكفي أن ابن بومرداس ساهم بتمريره عرضية في الهدف الثاني الذي كان منعرج حاسم في الظفر بكامل الزاد.
بن حمو
واحد من اللاعبين الذين قدموا مباراة جيدة في جل أطوارها حيث ساهم في جلب ركلة الجزاء في بداية مباراة ، كما سجل هدف و شكل خطورة على دفاع الفريق المحلي حيث كان سما قاتلا بسرعته و كيفية تخلص من لاعبي الخط الخلفي للوداد.
فريفر
عودته لم تكن موافقة حيث ظهر غير قادر على فرض نفسه في مباراة ضيع كرات و لم يشكل خطر على لاعبي الوداد في الرواق و ما يؤكد فعلا أنه يحتاج إلى المنافسة و كذلك تضييعه ركلة الجزاء و هو الذي أصر على تنفيذها.
ملال لقرع ،بلومي، شاوتي،نقاش
الأول دخل بين الشوطين لم يقدم ما كان منتظرا منه و ظهر بوجه شاحب ، فيما الثاني دعم الوسط الميدان و امتصاص كل محاولات المحليين ، و الثالث يكفيه أنه حرر رفقائه بتسجيل الهدف الثاني أما الثنائي الأخير فدخولهما كان لإستهلاك الوقت بحكم أنهما اكتفيا بسبعة دقائق
م.زينو