يبدو أن الفراغ الإداري أصبح متواصل في فريق شباب سيدي علي بسبب استقالة وانسحاب الرئيس مكي غوار من منصبه الذي لم يرغب في مواصلة عمله بحجة نقص الدعم من طرف السلطات المحلية وأنه صرف كثيرا من ماله الخاص ما أصبح الفريق يسير نحو الهاوية من يوم لآخر .
مستقبل الشبان في خبر كان
ما يدل على أن الأوضاع لا تبشر بالخير هو أن العمل الجاد في هذا الفريق لم ينطلق بعد حيث أن عملية الإستقدامات لم تنطلق ناهيك عن عدم تعيين مدربا رئيسا إضافة إلى ذلك فإن شبان الفئات الشبانية أصبح مستقبلهم غامض حيث تحسروا على ما يحدث لفريقهم معتبرين أن كرة القدم هي متنفسهم الوحيد .
محمد. ش
Post Views: 515