سريع غليزان -إقتراح الرئيس السابق حمري لرئاسة الفريق

سريع غليزان
Share on facebook
شارك
Share on email
بريد
Share on print
طباعة

لايزال الشارع الرياضي الغليزاني خاصة وسط معاقل انصار ومحبي اللونين الأخضر والابيض، يعيش على وقع الترقب وانتظار آخر المستجدات خاصة في من سيتولى قيادة الرابيد في بطولة الموسم المقبل، حيث ولحد كتابة هذه الاسطر لم تتضح الرؤيا ويبقى الضحية هو السريع الذي وجد نفسه في مازق كبير لا يعرف حتى من يقوده على مستوى عارضته الادارية ، خاصة بعد إستقالة رئيس النادي الهاوي واضح عبد القادر وعدم إتضاح الرؤيا أكثر إما ببقاء أعضاء  المكتب المسير الحالي أو تقديم إستقالتهم .  اين هم من كانوا يدعون حبهم للسريع .

وعلى الرغم من مرور أكثر من اسبوع كامل منذ ترسيم طلب إستقالة رئيس النادي الهاوي واضح عبد القادر خلال جمعية عامة إستثنائية تم عقدها الأسبوع الماضي، الا انه ولحد كتابة هذه الاسطر لم يظهر أي جديد ولم يبدي أي شخص نيته في الترشح لرئاسة النادي الهاوي خلفا لواضح، حيث إختفى الجميع خاصة ممن كانوا يدعون حبهم لألوان الرابيد تاركين الفريق يغرق وفي نفق مظلم غير مبالين بالعواقب التي قد يصل اليها اسود مينا   .

صمت رهيب رغم المساعي الحثيثة من طرف بعض الاشخاص

وفي ظل الوضعية الحالية والصمت الرهيب الذي يخيم داخل البيت الغليزاني رغم المساعي الحثيثة التي تقوم بها بعض الأطراف من اجل إيجاد حل وإنتخاب رئيس جديد في الأيام المقبلة،   إلا أن لا شيء رسمي ولا قرار اتخذ لحد الآن وتبقى دار لقمان على حالها في إنتظار المستجدات في الأيام القليلة المقبلة .

بعض الأطراف تسعى لإقناع الرئيس السابق حمري للعودة

وأمام هذا الوضع يعيش أنصار وعشاق اللونين الأخضر والأبيض حالة من الغليان وسط الشارع الرياضي بغليزان خاصة بعدما كثرت الإشاعات والأقاويل في من سيترأس النادي الغليزاني في بطولة الموسم المقبل، فبحسب مصادرنا الخاصة فإن بعص الأطراف تسعى لإقناع الرئيس السابق لسريع غليزان في سنوات مضت حمري محمد  من أجل العودة لترأس الرابيد  لكن لحد الساعة لا جديد يذكر، وبين هذا وذاك يبقى السوسبانس متواصلا ويبقى الترقب كبيرا خاصة وسط الأنصار الذي يتمنون في أن تجد أزمة السريع حلا عاجلا .

ب. إلياس

المفردات الأساسية: