أجريتم أول حصة تدريبية إستعدادا للموسم المقبل، كيف كانت الإنطلاقة( الحوار أجري خلال حصة الإستئناف)؟
الإنطلاقة كل البدايات تكون في الأول ربما غريبة أو قليلا صعبة وفي الأخير طبعا، رحبنا باللاعبين كل شيء جديد منهم مسؤولين طبعا هناك مسؤولين جدد والحمد لله توكلنا على الله إن شاء الله تكون بداية موفقة.
رغم أن التأخر في بداية التدريبات تبقى مدة قصيرة شهر كامل، هل سيكون الشهر كاف للفريق لدخول غمار المنافسة؟
ليست على الشهر يعني سلبي الذي من الخلف نحن نتمنى إن شاء الله ربما اللاعبين يكونوا قد قاموا بتحضيرات بمفردهم لكن هذا تراكم لكي نتداركه يلزمنا وقت هذا الشيء لا يمنع هذه الأسابيع إن شاء الله نكون في بداية الموسم إن شاء الله نكون جاهزين إن شاء الله.
أكيد أنكم وضعتم برنامج خاص؟
طبعا يجب علينا التأقلم مع وضعية الشهر من الأحسن يكون لديك 45 يوم نحن لدينا شهر بالضبط إن شاء الله طبعا يجب علينا أن نغير ونتأقلم مع الوضعية إن شاء الله تكون فيه جاهزية رغم أن الجاهزية في الخمسة جولات الأولى لن تكون في أي فريق حتى يكون قام بتحضيرات جيدة مفيدة دائما نحن إن شاء الله نتمنى إن شاء الله نكون جاهزين إن شاء الله.
التعداد هل سيكون جاهز لبداية المنافسة؟
هذه أيضا كذلك نقطة أساسية لأن التعداد نحن أصلا هنا في الهواة ليس لديك عقد إحترافي اللاعب يستطيع أنا عشتها اللاعب يتدرب معك اليوم وغدا لن تجده يأتي لاعب آخر كل هذه الظروف وهذه الفرضيات نحن وضعناها في عين الحساب إن شاء الله يكون لدينا مجموعة تعداد إن شاء الله يكون لديه 16 أو 17 أو 18 لاعب الذين يستطيعون حمل هذه الألوان ويستطيعون حمل هذا الفريق إن شاء الله.
كيف تتوقع بطولة هذا الموسم؟
تكون صعبة هذه البطولة صعبة أنا لعبت فيها وعشت هذا المستوى فيه كل شيء فيها كرة القدم فيها كل شيء ترى كل الألوان فيها لاعبين تكتشف لاعبين ما شاء الله من فرق أخرى يكون لديهم مستوى وكذلك يعني صعوبتها لا تكتمل من هذه الناحية لأن هناك بعض الأمور بعض الأحيان لا يحضر محافظ اللقاء هذه الصعوبات إن شاء الله ندخلهم في عقولنا ونعلم بأن ولا شيء سهل كذلك يجب علينا التأقلم معهم ونصبر طبعا.
هل أنت متفائل بمستقبل الفريق؟
إن شاء الله على كل حال النجاح ليس مرتبط بإنسان أو بشخص أعود هذه خمسة أو ستة سنوات لو لم يكن معي مجموعة من اللاعبين ومسيرين والأنصار والمحبين والطاقم و يكونوا ينظرون إلى إتجاه واحد لن ننجح أبدا رغم أننا بدأنا متأخرين على هذه المرة جئت كانت متبقية واحد وعشرين يوم لإنطلاقة البطولة و وفقنا لأن كانت نية خالصة والناس كل كل واحد يقوم بعمله عندما تقوم بعمل آليا يكون فيه نجاح من غير الممكن لن يكون هناك نجاح لكن عندما لا نقوم بعملنا وواحد يقصر في عمله أو تقريبا يخون الأمانة آليا الفشل يكون في أمامنا.
جمال. ع