قدم لاعبوا الجيل الصاعد بن داود مباراة كبيرة أمام الرائد ميثالية تيغنيف وهذا بشهادة عيون كثيرة تابعت المباراة حيث وقفوا الند للند أمام منافس يلعب ورقة الصعود بل كانوا قاب قوسين أو أدنى من العودة بفوز لو استغلت بعض المحاولات الهجومية ناهيك عن مهزلة التحكيم بفضل القرارات العشوائية والتعسفية التي كانوا يصدرونها طيلة فترات المباراة حسب اللاعبين وما زاد الطينة بلة هو ركلة الجزاء الخيالية حسب اللاعبون التي منحها الحكم الرئيسي للمنافس تسببت في الخسارة بعد تحويل الكرة إلى الشباك .
اللاعبون كانوا رجالا
نواصل الحديث عن مردود اللاعبين الذي كان في القمة حسب عيون تابعت المباراة حيث هاجموا ، دافعوا واقلقوا كثيرا المنافس بفضل التحركات لولا مهزلة التحكيم حسبهم التي تسببت في هذه الخسارة لتكون الحسرة شديدة عند نهاية المطاف .
العلامة الكاملة للأنصار
بالمقابل تنقل عدد معتبر من أنصار الجيل الصاعد بن داود ومن أبناء سيدي البشير نحو تيغنيف من أجل الوقوف بجانب الفريق حيث وقفوا بجانب فريقهم المفضل وساندوه بقوة لغاية نهاية المباراة .
محمد .ش