يبدو أن أحوال إتحاد الرمشي لا تبعث على الإرتياح تماما منذ إنطلاق المنافسة ،وما زاد الطينة بلة هو الخسارة الأخيرة التي تكبدها الفريق داخل الديار أمام جيل عين الدفلى،والتي أزمت الأمور وجعلت الفريق يدخل في نفق مظلم ،و بالمقابل لا تزال الإدارة واللاعبون عازمون على عدم العودة إلا في حال تدخل السلطات وبالتالي مساهمتها في حل الأزمة المالية ،هذا ويعيش الرئيس قادة رابح محمد ضغطا رهيبا جراء ما يحصل لفريقه من نكسات متواصلة و أزمة مالية خانقة من جهة أخرى،حيث أنه في حال تواصل الأمور على هذا النحو عند نهاية مرحلة الذهاب فالفريق قد يدفع الثمن غاليا.
محمد.ش
Post Views: 113